العوامل التي ترتبط بالتثاؤب
شدة النعاس.
وقت اقتراب مواعيد النوم.
الاستيقاظ من النوم.
الإحساس بالقلق والضجر.
لحظة الاسترخاء.
وقت الإحساس بالجوع.
عندما يتعب الشخص أو لا يستطيع القيام بجهدٍ إضافي
اسباب كثرة التثاؤب
يقال إنّ التثائب يفتح قناة أوستايكس الموجودة بين البلعوم والأذن اليسرى، ولكن من الناحية المنطقية إنّ هذه العمليّة ليست السبب الرئيسي للتثاؤب، ومتعارف في الحياة العملية أن التثاؤب مقترن بالإرهاق والنعاس والتعب، بالإضافة إلى أنه مكروه من الناحية الاجتماعية وغير محبب، كون الشخص الذي يقوم بالتثائب يفتح فمه بطريقة غير مستحبة أمام الناس. اختلفت الآراء حول سببب كثرة التثاؤب؛ فهناك من يقول إنّ التثاؤب ينبّه الإنسان النعسان حتى يبقى مستيقظاً، وحسب رؤية الأطباء إنّ التثاؤب يحدث عندما يكون الجسم بحاجة للأكسجين نتيجة انخفاضه وارتفاع ثاني أكسيد الكربون، وقد يكون هذا هو السبب الأكثر شيوعاً، والبعض يرى أنه ردة فعل عكسية لحماية الرئتين من الضمور. أما علماء النفس فيفسّرون التثاؤب على أنّه ينبّه لحدوث صراع في النفس، ويكون الصراع ما بين رفض النفس للنوم وما بين الجسد لحاجته للنوم والراحة، وهناك من يرى أنه طريقة لطرد الهواء الملوث من الرئة، وهو يعيد تدفّق الدم للدماغ