أسباب الإحساس بالدوار
انخفاض ضغط الدم بشكلٍ مفاجئ مثل ما يحدث عندما يقف الإنسان من جلوسه فجأة. فقر الدم أو ما يعرف بمرض الأنيميا. أمراض القلب المختلفة. الآثار الجانبية السلبية لبعض الأدوية والعقاقير. التعرّض لحالات النزيف. هبوط مستوى وتركيز السكر في الدم. الأمراض الّتي تصيب الأذن عند الإنسان. الجفاف بسبب قلة سوائل الجسم. ضربات الشمس. الإجهاد النّاجم عن الحركة العنيفة والمجهود الجسماني الكبير وممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ كبير. كثرة التفكير. الاضطرابات النفسيّة كالقلق والضيق والحزن والتوتر والكآبة وغيرها.
أعراض الإحساس بالدوار
الإحساس بأنّ كل شيءٍ يتحرّك حول الإنسان بالرغم من ثباته وثبات الشخص. عشوائية الحركة في مختلف الاتجاهات. الصداع المرلم. الغثيان والقيء. فقدان التوازن وعدم القدرة على التحكم بالجسم. الإحساس بثقل وزن الجسم. فقدان الوعي. شحوب الوجه واصفراره. التعب والإعياء والضعف العام.
علاج الدوار
تناول المأكولات التي تحتوي على السكر في حال انخفاض السكر لإرجاعه إلى مستواه الطبيعي ولعودة النشاط والطاقة للشخص. الابتعاد عن مصادر القلق والانزعاج وتسهيل الأمور وتبسيطها. اتباع الأنظمة الغذائية المتوازنة التي تحتوي على معظم العناصالذي يعاني من الدوار بالتوقف عن التدخين وتعاطي ار الغذائية المهمة لجسم الإنسان مثل تناول الخضروات الورقيّة كالسبانخ والخس والبقوليات وغيرها، وذلك لرفع نسبة الحديد في الدم. ممارسة التمارين الرياضيّة المختلفة التي تجدد النشاط والطاقة وتبقي الإنسان مرتاحاً يتمتع بالصحة والعافية. تناول الأدوية والعقاقير ولكن وفق وصفات الطبيب لا على مسؤولية المريض الخاصة. شرب الماء بالكميّات الكافية أي ما يعادل اللترين يومياً أو ثماني كؤوس، بالإضافة إلى شرب العصائر الطبيعية والإكثار من السوائل للحد من مشكلة الجفاف. الابتعاد عن أماكن التدخين والتلوث